هو من جنس الطيور اللاحمة او النسور.... وتسميها العرب بالعقاب
المسرول.... ويتميز بحدة الإبصار وقوة الأجنحة.....
الاونشو تسميه ( أوكلا) وتعتبره عدو البشر لانه عندما لايجد فريسة فى الخلاء فهو يعمد إلى التغذى على الدواجن وخطف الطيور الأليفة.... ولذلك تجده فى غالب الوقت يطوف طائراً فوق المنازل وكأنه فى دوام عمل......
والأوكلا من الصقور التى تتميز بالغفلة وذلك مايجعلها تقع بسهولة صيداً فى أيدى البشر.... إذ يمكنك بوضع قطعة لحم فى مكان معين ان تكمن له وتصيده بكل سهولة لانه إذا هجم على القطعة فى المرة الأولى ولم يفز بها فسرعان مايعيد الكرة مرة ومرتين وثلاثة مرات بإصرار عجيب ولذلك يمكن لأى كان إقتناص الفرصة لصيده أثناء هذه المحاولات اليائسة...
ومن أطرف طرق صيده السهلة... هى أن تأتى بجوال من الخيش وتفرشه على الارض ثم تأتى بقطعة لحم وتجعلها مسطحة فوق الخيشة وتربطها على الخيشة وتنتظر..... وعندما يراها الاوكلا فهو يهجم مسرعاً يريد قطعة اللحم ولكنه لسؤ حظه يغرز مخالبه الطويلة ويمسك الخيش بكل قوته ويطير ...... ولكن هيهات....
فجوال الخيش أثقل منه وزناً..... والمعروف ان كل انواع الصقور عند طيرانها تكون مطوية المخالب اى لايمكنها فتح مخالبها الممسكة بالخيش ولذلك تجد صاحبنا كلما ينوى الطيران يرجع هاوياً على الارض بفعل ثقل الجوال المحمول فى مخالبه......
وهنا تحين الفرصة للإقتراب منه والتمكن من الإمساك به..... هذا إذا كنت شجاعاً وتملك الخبرة فى تجنب منقاره الحاد المعقوف.... فهو يمكنه جرحك به بسهولة إذا تمكن منك.....
وكنا كثيراً ما نصطاده بهذه الطريقة خاصة عندما تكون هنالك مناسبات تذبح فيها البهائم حيث كنت تراها تزاحم البشر وكأنها مدعوة هى الأخرى ....وكانت لاتتورع فى خطف قطع اللحم من الأوعية امام غضب الكنداكات وسبابهن..... فكنا ننبرى لها ونمسك بها ونطفئ غضب الكنداكات..... وبالتالى نفوز بقطع اللحم الشهية بدلاً منها.....
الاونشو تسميه ( أوكلا) وتعتبره عدو البشر لانه عندما لايجد فريسة فى الخلاء فهو يعمد إلى التغذى على الدواجن وخطف الطيور الأليفة.... ولذلك تجده فى غالب الوقت يطوف طائراً فوق المنازل وكأنه فى دوام عمل......
والأوكلا من الصقور التى تتميز بالغفلة وذلك مايجعلها تقع بسهولة صيداً فى أيدى البشر.... إذ يمكنك بوضع قطعة لحم فى مكان معين ان تكمن له وتصيده بكل سهولة لانه إذا هجم على القطعة فى المرة الأولى ولم يفز بها فسرعان مايعيد الكرة مرة ومرتين وثلاثة مرات بإصرار عجيب ولذلك يمكن لأى كان إقتناص الفرصة لصيده أثناء هذه المحاولات اليائسة...
ومن أطرف طرق صيده السهلة... هى أن تأتى بجوال من الخيش وتفرشه على الارض ثم تأتى بقطعة لحم وتجعلها مسطحة فوق الخيشة وتربطها على الخيشة وتنتظر..... وعندما يراها الاوكلا فهو يهجم مسرعاً يريد قطعة اللحم ولكنه لسؤ حظه يغرز مخالبه الطويلة ويمسك الخيش بكل قوته ويطير ...... ولكن هيهات....
فجوال الخيش أثقل منه وزناً..... والمعروف ان كل انواع الصقور عند طيرانها تكون مطوية المخالب اى لايمكنها فتح مخالبها الممسكة بالخيش ولذلك تجد صاحبنا كلما ينوى الطيران يرجع هاوياً على الارض بفعل ثقل الجوال المحمول فى مخالبه......
وهنا تحين الفرصة للإقتراب منه والتمكن من الإمساك به..... هذا إذا كنت شجاعاً وتملك الخبرة فى تجنب منقاره الحاد المعقوف.... فهو يمكنه جرحك به بسهولة إذا تمكن منك.....
وكنا كثيراً ما نصطاده بهذه الطريقة خاصة عندما تكون هنالك مناسبات تذبح فيها البهائم حيث كنت تراها تزاحم البشر وكأنها مدعوة هى الأخرى ....وكانت لاتتورع فى خطف قطع اللحم من الأوعية امام غضب الكنداكات وسبابهن..... فكنا ننبرى لها ونمسك بها ونطفئ غضب الكنداكات..... وبالتالى نفوز بقطع اللحم الشهية بدلاً منها.....
0 comments:
إرسال تعليق