إخوتى... . بغض النظر عن أن هذه الصورة شبه إباحية .... أم ليست
مناسبة للنشر وما إلى ذلك من أوجه النقد..... دعونا نأخذ المسألة من الجلسة(
النجيضة) لهذه الخواجية وكأنها متمرسة على طباخة وقتل العصيدة( خلطها ومزجها)
بالطريقة التى نعرفها .....
فعلى الرغم من ان العصيدة تعد من
أسهل المأكولات إعداداً إلا انها تعتبر من أعقد المطبوخات عند خبيراتها من نساء
الأجانق وخاصة كنداكات الأونشو وشيخات الضرا اللائى إشتهرن بأنهن يغرفن العصيدة
بالملعقة بدلاً من المغراف( المنتة) المعروف حرصاً منهن على تجويد ماإحترفن من فن
الطبخ خاصة فى المناسبات الإجتماعية حيث يقمن بتخبية كورية السمن او زيت الولد
بداخلها......
وقد أخبرنى والدى عليه الرحمة أن
والدتهم كانت تقوم بإعداد العصيدة( صواطتها) فى طنجرة( برمة) كبيرة جداً وكانت
لاتصنعها من الدقيق وإنما تخمرها كعجينة رقيقة جداً ثم تغرف هذا العجين وتسكبه على
مراحل أثناء تحريكه بالمفراكة داخل البرمة وعلى مدى ثلاث إلى أربع من الساعات على
نار هادئة حتى تنضج هذه العجينة وتتماسك وتصبح عصية على يديها عند التحريك وهنا
تقوم بغرف هذه العصيدة فى ماعون واسع وتضع هذه المغاريف بجانب بعض ثم تحفظه
لتقديمه على مدى ثلاثة إلى أربعة أيام متتالية.....
ومن عجيب أمر هذه العصيدة أنها تبقى
طيلة هذه الفترة على حالها لا تتغير فى الطعم ولا اللون ولا الرائحة عدا تكوين
قشرة رقيقة فى أعلاها ..... كما أن أى مغراف منها يكون منفصلاً وغير ملتصق بالآخر
رغم تراكمها فوق بعض فى ذاك الماعون بدون نظام عدا أنها متتالية.....
وعند تقديمها ماعلى المرأة إلا نزع هذه القشرة من عليها لتجدها Fresh وكأنها أعدت منذ ساعة فقط وليس منذ أيام ...
وقد ذكر والدى عليه الرحمة ان هذه العصيدة كانت تنز ماءاً له حموضة محببة إلى أنفسهم بأطراف الماعون ولذلك كانوا كثيراً مايتسابقون عند اوبتهم للمنزل للفوز بشرب هذا الماء القاطع للعطش حسب إعتقادهم......
وعند تقديمها ماعلى المرأة إلا نزع هذه القشرة من عليها لتجدها Fresh وكأنها أعدت منذ ساعة فقط وليس منذ أيام ...
وقد ذكر والدى عليه الرحمة ان هذه العصيدة كانت تنز ماءاً له حموضة محببة إلى أنفسهم بأطراف الماعون ولذلك كانوا كثيراً مايتسابقون عند اوبتهم للمنزل للفوز بشرب هذا الماء القاطع للعطش حسب إعتقادهم......
ومن أسوأ ماتوصف به المرأة عند
الاونشو أن عصيدتها بها( كوكيلري) أى حبيبات الدقيق التى شردت من المزج وإختبأت
بين حنايا العصيدة لتبرز مرة أخرى فى لقمة الآكلين وهى مانسميها بالدارجى(
كراضم)...... فترى الكل يمتعض عند إكتشافه للكراضم فى العصيدة بل قد لا يستحى
البعض منهم من إبلاغها صراحة بهذا الإكتشاف الخطير والمخل بالخبرة....
ولذلك خطر لى ان أسألكم عن هذه
الخواجية ذات الجلسة المثلى وعصرتها لللدايات بطريقة ذات خبرة.... هل بإمكانها أن
تنجض عصيدتها كما نجضت جلستها على البتكو( المقعد)..!!!!
ومارأى كنداكاتنا وبناتنا تجاه هذه المنافسة( بكسر الفاء) الModern التى ظهرت من طيات الفيسبوك وكأنها تقول..... ها ....أنا....ذا......!!!!
الإجابة متروكة لكم إخوتى للتحليل والتقييم.... فكونوا بخير وصباحكمZain
ومارأى كنداكاتنا وبناتنا تجاه هذه المنافسة( بكسر الفاء) الModern التى ظهرت من طيات الفيسبوك وكأنها تقول..... ها ....أنا....ذا......!!!!
الإجابة متروكة لكم إخوتى للتحليل والتقييم.... فكونوا بخير وصباحكمZain
0 comments:
إرسال تعليق