هو الفهد فى مسماه وقد تسمت به العرب إعجاباً به وبخصاله.. ويعد
هذا المخلوق من السنوريات السريعة جداً إذ تبلغ سرعته حوالى (114كلم/ساعة) .....
ويشبه فى خلقته النمر بلون فرائه ولكنه طويل ورشيق الحركة.....
الاونشو تطلق عليه إسم ( أوركينج) ولاتعده من السباع بل تعتبره كلباً ليس إلا وتفضل عليه الضبع فى الهيبة والقوة.... ولكنه رغما عنً ذلك له نفس صفات الضبع وإن كانت فرائسه صغيرة الحجم كالأغنام والضأن وصغار الماشية......
ومن طباع الأوركينج أنه يتخفى قريباً من أماكن رعى الأغنام مستفيدا من لونه المموه فلاتراه الأغنام فيهجم على القاصية منها ويقوم بكسر قصبتها الهوائية فلا تستطيع إصدار صوت فيقوم بجرها بعيداً ويفترسها....
وهو حيوان من الصعب إقتناصه إلا فيما ندر ويرمى الناس فى مقالب عديدة مع النمر لشبههما العجيب.....
وتحضرنى طرفة بأن نفراً من الشباب خرجوا يوماً للصيد ومازالوا هائمين على وجوههم دون أن يجدوا صيداً حتى آن زمان عودتهم عصراً وبينما هم فى طريق العودة رأي أحدهم شيئاً أرقط اللون داخل حفرة بطرف الخور فقال فى نفسه لعله بانج( قطة خلوية)..... إذن لأتأخرن قليلاً حتى يبتعد الجميع فأفوز به لوحدى..... ومازال صاحبنا يتأنى فى حركته حتى إبتعد الجميع فإنعطف على الحفرة يريد إصطياد البانج فوكزه بعصاه ليخرج فيتمكن من ضربه ولكن......
ما إن وكزه بالعصاة حتى خرج له مخلوق ضخم الجثة طويل الأقدام مكشراً عن أنيابه ففر صاحبنا لايلوى على شئ والحيوان من خلفه يريد إدراكه فإجتمع عليه أصحابه وتمت نجدته..... وعلم فيما بعد أن الحيوان كان فهداً( أوركينج) وربما كانت أنثى لديها صغار وتريد حمايتهم ولذلك طاردته......
ومن شدة خوفه نسى الرجل تحديد المكان الذى وجد فيه الأوركينج ورفض بشدة العودة والبحث عنه مع إخوته فتركوه بعد أن أشبعوه نقداً وتقريحاً لأنه طمع وأراد أن يفوز بالصيد لوحده وإنطبق عليه المثل المصرى...( جيت تصيدو إصطادك)...ههههه...
ذلك كان ضيفنا اليوم وربما يعرف البعض عنه شيئا يفيدنا فشاركونا بما تعلمون وكونوا بخير وصباحكم Zain
الاونشو تطلق عليه إسم ( أوركينج) ولاتعده من السباع بل تعتبره كلباً ليس إلا وتفضل عليه الضبع فى الهيبة والقوة.... ولكنه رغما عنً ذلك له نفس صفات الضبع وإن كانت فرائسه صغيرة الحجم كالأغنام والضأن وصغار الماشية......
ومن طباع الأوركينج أنه يتخفى قريباً من أماكن رعى الأغنام مستفيدا من لونه المموه فلاتراه الأغنام فيهجم على القاصية منها ويقوم بكسر قصبتها الهوائية فلا تستطيع إصدار صوت فيقوم بجرها بعيداً ويفترسها....
وهو حيوان من الصعب إقتناصه إلا فيما ندر ويرمى الناس فى مقالب عديدة مع النمر لشبههما العجيب.....
وتحضرنى طرفة بأن نفراً من الشباب خرجوا يوماً للصيد ومازالوا هائمين على وجوههم دون أن يجدوا صيداً حتى آن زمان عودتهم عصراً وبينما هم فى طريق العودة رأي أحدهم شيئاً أرقط اللون داخل حفرة بطرف الخور فقال فى نفسه لعله بانج( قطة خلوية)..... إذن لأتأخرن قليلاً حتى يبتعد الجميع فأفوز به لوحدى..... ومازال صاحبنا يتأنى فى حركته حتى إبتعد الجميع فإنعطف على الحفرة يريد إصطياد البانج فوكزه بعصاه ليخرج فيتمكن من ضربه ولكن......
ما إن وكزه بالعصاة حتى خرج له مخلوق ضخم الجثة طويل الأقدام مكشراً عن أنيابه ففر صاحبنا لايلوى على شئ والحيوان من خلفه يريد إدراكه فإجتمع عليه أصحابه وتمت نجدته..... وعلم فيما بعد أن الحيوان كان فهداً( أوركينج) وربما كانت أنثى لديها صغار وتريد حمايتهم ولذلك طاردته......
ومن شدة خوفه نسى الرجل تحديد المكان الذى وجد فيه الأوركينج ورفض بشدة العودة والبحث عنه مع إخوته فتركوه بعد أن أشبعوه نقداً وتقريحاً لأنه طمع وأراد أن يفوز بالصيد لوحده وإنطبق عليه المثل المصرى...( جيت تصيدو إصطادك)...ههههه...
ذلك كان ضيفنا اليوم وربما يعرف البعض عنه شيئا يفيدنا فشاركونا بما تعلمون وكونوا بخير وصباحكم Zain
0 comments:
إرسال تعليق